بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا قال الجاهل: أحرم بالحج والعمرة، فلبى بهما ونيته وقصده التمتع، فهل العبرة بالنية، أم بما تلفظ به؟
المدار على القلب، ولهذا إذا غلط فلفظ بغير ما نوى من صلاة أو صوم أو طهارة أو حج أو عمرة، فغلطه لا يضره، والمدار على القلب، وقد ذكر هذا الفقهاء رحمهم الله حيث قالوا: ولا يضر سبق لسانه بغير ما نوى، وهذا عامٌ في كل العبادات، وسبق اللسان إما أن يكون نسيانًا أو جهلاً. والله أعلم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا قال الجاهل: أحرم بالحج والعمرة، فلبى بهما ونيته وقصده التمتع، فهل العبرة بالنية، أم بما تلفظ به؟
المدار على القلب، ولهذا إذا غلط فلفظ بغير ما نوى من صلاة أو صوم أو طهارة أو حج أو عمرة، فغلطه لا يضره، والمدار على القلب، وقد ذكر هذا الفقهاء رحمهم الله حيث قالوا: ولا يضر سبق لسانه بغير ما نوى، وهذا عامٌ في كل العبادات، وسبق اللسان إما أن يكون نسيانًا أو جهلاً. والله أعلم.